تهدف دراسة جدوى إنشاء صوبة زراعية لزراعة النعناع وتقطير الزيوت إلى تقديم تحليل شامل لمشروع إنشاء صوبة زراعية متخصصة في زراعة النعناع وتقطير الزيوت المستخلصة منه. سيتم تغطية جميع الجوانب المتعلقة بالمشروع، بدءًا من التخطيط والتصميم وحتى التسويق والمبيعات.
تحليل السوق
حجم السوق: تقدير حجم السوق المحلي والإقليمي لزيت النعناع، وتحديد المنافسين الرئيسيين.
الطلب: تحليل الطلب على زيت النعناع في مختلف القطاعات مثل الصناعات الغذائية، الصناعات الدوائية، صناعة العطور، ومستحضرات التجميل.
أسعار السوق: دراسة أسعار زيت النعناع في السوق، وتحديد العوامل المؤثرة على الأسعار.
القنوات التسويقية: تحديد القنوات التسويقية المناسبة لبيع زيت النعناع، مثل الشركات المصنعة، المحلات التجارية المتخصصة، والمواقع الإلكترونية.
الخطة التنفيذية
الموقع: اختيار موقع مناسب للصوبة الزراعية، مع مراعاة عوامل مثل توفر المياه، نوع التربة، وقربها من الأسواق.
تصميم الصوبة: تصميم صوبة زراعية فعالة تضمن بيئة مثالية لنمو النعناع، مع مراعاة عوامل مثل الإضاءة، التهوية، والري.
الزراعة: اختيار أفضل أنواع النعناع للزراعة، وتطبيق أفضل الممارسات الزراعية العضوية.
تقطير الزيوت: شراء جهاز تقطير عالي الجودة، وتدريب العاملين على كيفية استخراج الزيت بطريقة صحيحة.
التعبئة والتغليف: اختيار عبوات مناسبة لتعبئة وتخزين زيت النعناع، مع مراعاة المعايير الصحية والسلامة.
الجدول الزمني
جدول زمني مفصل: تحديد المراحل المختلفة للمشروع والمدة الزمنية المطلوبة لكل مرحلة.
المخاطر المحتملة: تحديد المخاطر المحتملة التي قد تواجه المشروع، ووضع خطط للتعامل معها.
الجوانب المالية
تكاليف الإنشاء: تقدير التكاليف الأولية للمشروع، بما في ذلك تكلفة الأرض، البناء، المعدات، الشتلات، وغيرها.
تكاليف التشغيل: تقدير التكاليف التشغيلية المتكررة، مثل تكاليف المياه، الكهرباء، الأسمدة، العمالة، والصيانة.
الإيرادات المتوقعة: تقدير الإيرادات المتوقعة من بيع زيت النعناع، مع مراعاة أسعار السوق وحجم الإنتاج.
تحليل الربحية: حساب العائد على الاستثمار، وفترة استرداد رأس المال.
التسويق والمبيعات
استراتيجية التسويق: وضع خطة تسويقية شاملة للترويج لمنتج زيت النعناع، والاستفادة من القنوات التسويقية المتاحة.
البحث عن العملاء: البحث عن عملاء محتملين في مختلف القطاعات، وبناء علاقات قوية معهم.
المشاركة في المعارض والمؤتمرات: المشاركة في المعارض والمؤتمرات المتخصصة لعرض المنتج والترويج له.
نصائح عملية للمبتدئين الراغبين في بدء مشروع زراعة النعناع لتقطير الزيوت منه.
تهدف هذه النصائح إلى مساعدتك في البدء بمشروعك الخاص بزراعة النعناع وتقطير زيوتها، وتقديم لك بعض الإرشادات العملية التي ستساهم في نجاح مشروعك:
البداية الصحيحة:
الدراسة والبحث: قبل البدء، قم بدراسة شاملة لسوق زيت النعناع، وأنواع النعناع المناسبة لمنطقتك، وأفضل طرق الزراعة والتقطير.
الخطة الزراعية: قم بإعداد خطة زراعية تفصيلية تحدد فيها نوع النعناع، مساحة الأرض المطلوبة، نظام الري، التسميد، ومكافحة الآفات والأمراض.
الاستشارة: لا تتردد في استشارة الخبراء في مجال الزراعة والتقطير، فهم يملكون الخبرة التي ستساعدك في تجنب الأخطاء الشائعة.
اختيار الموقع والمعدات:
الموقع: اختر موقعًا يتلقى كمية كافية من أشعة الشمس، ويتميز بتربة خصبة جيدة الصرف.
الصوبة: إذا كنت تخطط للزراعة على مدار العام، فستحتاج إلى صوبة زراعية مجهزة بأنظمة إضاءة وتدفئة وتبريد.
معدات التقطير: قم بشراء جهاز تقطير مناسب لحجم إنتاجك، مع مراعاة جودته وكفاءته.
زراعة النعناع:
الشتلات: احصل على شتلات نعناع صحية من مصادر موثوقة، وتأكد من أنها من النوع الذي تريده.
الزراعة: زرع الشتلات في تربة خصبة جيدة الصرف، مع مراعاة المسافات بين النباتات.
الري والتسميد: قم بري النباتات بانتظام، واستخدم سمادًا عضويًا لتغذيتها.
مكافحة الآفات والأمراض: قم بمكافحة الآفات والأمراض باستخدام طرق عضوية آمنة.
حصاد النعناع وتقطير الزيوت:
الحصاد: قم بحصاد النعناع في الوقت المناسب، وعادة ما يكون ذلك قبل الإزهار.
التقطير: استخدم جهاز التقطير بطريقة صحيحة للحصول على أعلى جودة من الزيت.
التخزين: قم بتخزين الزيت في عبوات زجاجية داكنة اللون في مكان بارد وجاف.
التسويق والمبيعات:
البحث عن العملاء: حدد العملاء المحتملين لمنتجك، مثل الصيدليات، محلات العطارة، ومصنعي مستحضرات التجميل.
التسويق: قم بالتسويق لمنتجك عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والمواقع الإلكترونية، والمعارض التجارية.
التعبئة والتغليف: قم بتعبئة زيت النعناع في عبوات جذابة وآمنة.
لطالما اشتهر النعناع برائحته المنعشة وطعمه اللاذع، ولكن ما يجعله أكثر قيمة هو الزيت المستخلص من أوراقه، والذي يحمل خصائص طبية وجمالية فريدة. فزيت النعناع ليس مجرد مكون عطري يضاف إلى الأطعمة والمشروبات، بل هو كنز طبيعي غني بالفوائد التي تمتد من الصحة العامة إلى العناية بالبشرة والشعر.
فوائد زيت النعناع الصحية:
تحسين الهضم: يساعد زيت النعناع على تهدئة اضطرابات الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ والغازات وعسر الهضم.
تخفيف الصداع والصداع النصفي: يعمل زيت النعناع كمسكن طبيعي للألم، حيث يساعد على توسيع الأوعية الدموية وتخفيف التوتر.
تعزيز الطاقة والتركيز: رائحة زيت النعناع المنعشة تعمل على تنشيط الحواس وتحسين المزاج، مما يزيد من التركيز واليقظة.
تقليل التوتر والقلق: يساعد زيت النعناع على تهدئة الأعصاب وتخفيف التوتر والقلق.
تعزيز صحة الجهاز التنفسي: يساعد زيت النعناع على تخفيف احتقان الجيوب الأنفية وفتح المجاري التنفسية.
استخدامات زيت النعناع المتعددة:
العناية بالبشرة: يستخدم زيت النعناع لعلاج حب الشباب، وتقليل الالتهابات، وتحسين مظهر البشرة.
العناية بالشعر: يساعد زيت النعناع على تحفيز نمو الشعر، وتقوية بصيلات الشعر، والقضاء على قشرة الرأس.
الاسترخاء والتدليك: يضاف زيت النعناع إلى الزيوت الأساسية الأخرى لاستخدامها في التدليك والاسترخاء.
الطهي والمشروبات: يستخدم زيت النعناع في الطهي لإضافة نكهة مميزة للأطعمة والمشروبات.
التنظيف والتطهير: يستخدم زيت النعناع كمطهر طبيعي لتنظيف الأسطح وتطهير الهواء.
شرح مفصل لعملية زراعة النعناع في الصوبات، مع التركيز على الزراعة العضوية.
زراعة النعناع في الصوبات: هي تقنية حديثة تسمح بزراعة النعناع على مدار العام وفي بيئة محكومة، مما يضمن جودة عالية للإنتاج وحماية النبات من العوامل الجوية المتقلبة.
الزراعة العضوية: هي طريقة زراعة تعتمد على استخدام مدخلات طبيعية مثل السماد العضوي والأسمدة الخضراء، وتجنب استخدام الأسمدة الكيماوية والمبيدات الحشرية الاصطناعية.
الخطوات الأساسية لزراعة النعناع في الصوبات بطريقة عضوية:
إعداد الصوبة:
التربة: استخدم تربة خصبة وغنية بالمواد العضوية، ويمكن تحضير خليط من التربة الزراعية والسماد العضوي والبيرلايت لتحسين الصرف.
الري: قم بتركيب نظام ري بالتنقيط لضمان توزيع الماء بشكل متساوٍ وتجنب تشبع التربة بالماء.
التدفئة والتهوية: يجب تجهيز الصوبة بنظام تدفئة لرفع درجة الحرارة في الشتاء، ونظام تهوية لتجديد الهواء وتنظيم الرطوبة.
الإضاءة: إذا كانت الإضاءة داخل الصوبة غير كافية، يمكن استخدام مصابيح خاصة لتعويض النقص في الضوء.
إعداد الشتلات:
الشتلات: يمكن الحصول على شتلات النعناع من مشاتل متخصصة أو عن طريق تجذير عقل من نباتات نعناع صحية.
التعقيم: قم بتعقيم الشتلات قبل الزراعة باستخدام محلول ضعيف من بيروكسيد الهيدروجين أو محلول برمنجنات البوتاسيوم.
الزراعة:
التباعد: زرع الشتلات على مسافات مناسبة تسمح لها بالنمو بشكل جيد.
العمق: زرع الشتلات بحيث يكون مستوى التربة المحيط بالجذور هو نفسه مستوى التربة في الأصيص الأصلي.
الري: قم بري الشتلات بعد الزراعة مباشرة وبشكل منتظم للحفاظ على رطوبة التربة.
العناية بالمحصول:
الري: قم بري النباتات بانتظام، مع مراعاة عدم الإفراط في الري لتجنب تعفن الجذور.
التسميد: استخدم السماد العضوي السائل أو السماد البلدي المخمر لتغذية النباتات.
التقليم: قم بتقليم الأفرع الجانبية بانتظام لتحفيز نمو النبات وتشجيعه على إنتاج فروع جديدة.
مكافحة الآفات والأمراض: استخدم المبيدات الحشرية العضوية مثل مستخلص النيم أو صابون البوتاسيوم لمكافحة الآفات، وعالج الأمراض الفطرية باستخدام مبيدات فطرية عضوية.
الحصاد:
الوقت المناسب: قم بحصاد أوراق النعناع عندما تكون النباتات في كامل نموها، وعادة ما يكون ذلك في الصباح الباكر.
الطريقة: قم بقطع السيقان من أعلى النبات، مع ترك جزء من الساق على النبات ليعطي نموًا جديدًا.
فوائد زراعة النعناع في الصوبات بطريقة عضوية:
جودة عالية: الحصول على منتج عضوي عالي الجودة وخالٍ من الملوثات الكيميائية.
إنتاج مستمر: يمكن الحصول على محصول طازج على مدار العام.
حماية البيئة: الحد من التلوث وتقليل الاعتماد على المبيدات الحشرية الكيماوية.
دخل إضافي: يمكن تسويق المنتج العضوي بسعر أعلى.
أفضل أنواع النعناع لتقطير الزيوت
عند اختيار نوع النعناع المناسب لتقطير الزيوت، يجب مراعاة عدة عوامل مثل:
محتوى الزيت العطري: بعض أنواع النعناع تحتوي على نسبة أعلى من الزيت العطري مقارنة بأنواع أخرى.
جودة الزيت العطري: تختلف جودة الزيت العطري المستخلص من كل نوع من حيث الرائحة والتركيب الكيميائي.
الظروف المناخية: بعض الأنواع تتأقلم بشكل أفضل مع ظروف مناخية معينة.
الغرض من الزيت: يختلف استخدام الزيت العطري باختلاف نوع النعناع، فمثلاً يستخدم بعض الأنواع في العطور والبعض الآخر في الصناعات الغذائية.
أشهر أنواع النعناع المستخدمة في تقطير الزيوت:
النعناع الفلفلي (Mentha piperita): هو النوع الأكثر شيوعًا واستخدامًا في صناعة الزيوت العطرية، يتميز برائحته القوية المنعشة وطعمه اللاذع.
النعناع الأخضر (Spearmint): يتميز بطعمه الحلو ورائحته العشبية المنعشة، ويستخدم بشكل واسع في صناعة العطور والمستحضرات التجميلية.
النعناع البري (Mentha arvensis): يتميز برائحته القوية والنفوذة، ويستخدم في صناعة الأدوية والعطور.
النعناع البلدي: هو نوع هجين يتميز بخصائص تجمع بين النعناع الفلفلي والنعناع الأخضر، ويستخدم في العديد من الاستخدامات.
عوامل أخرى يجب مراعاتها عند اختيار الصنف:
المناخ والتربة: اختر الصنف الذي يتناسب مع الظروف المناخية والتربة في منطقتك.
المرض والآفات: ابحث عن الأصناف المقاومة للأمراض والآفات الشائعة.
الغرض من الزراعة: إذا كنت تهدف إلى إنتاج زيت عالي الجودة، فاستشر متخصصًا في مجال الزيوت العطرية للحصول على النصيحة بشأن أفضل الصنف.
نصائح لاختيار أفضل صنف:
استشر المزارعين المحليين: يمكنهم تقديم نصائح قيمة بناءً على تجاربهم.
ابحث عن الشتلات من مصادر موثوقة: تأكد من شراء الشتلات من مصادر موثوقة تضمن نقاء الصنف.
قم بتجربة أصناف مختلفة: جرب زراعة عدة أصناف في مساحة صغيرة لتحديد الصنف الذي يناسبك أكثر.
للحصول على دراسة جدوى إنشاء صوبة زراعية لزراعة النعناع تواصل مع شركة الإتجاه السليم للاستشارات
تفاصيل البنود الرئيسية في دراسة الجدوى الاقتصادية:
الملخص التنفيذي:
1- يقدم لمحة عامة عن المشروع وأهدافه الرئيسية.
2- يلخص نتائج الدراسات المختلفة (السوقية، والفنية، والمالية، ومخاطر).
3- يوضح مدى جدوى المشروع من الناحية الاقتصادية والمالية.
4- يُقنع المستثمرين أو أصحاب المصلحة بدعم المشروع.
البيئة الاقتصادية للدولة:
1- تحليل المؤشرات الاقتصادية الكلية مثل الناتج المحلي الإجمالي، ومعدل التضخم، وسعر الفائدة.
2- تحليل العوامل الاقتصادية المؤثرة على المشروع مثل الطلب على المنتجات أو الخدمات، والمنافسة، والتكنولوجيا.
3- تقييم فرص النمو في السوق المستهدف.
الدراسة السوقية:
1- تحديد السوق المستهدف وخصائصه (الحجم، والموقع، والاحتياجات، والسلوكيات).
2- تحليل حجم السوق الحالي والمستقبلي.
3- دراسة المنافسين الرئيسيين وفهم نقاط قوتهم وضعفهم.
4- تحديد استراتيجيات التسويق المناسبة للوصول إلى السوق المستهدف.
5- تحليل بورتر
6= تحليل بستل
7- تحليل SOWT
8- قواعد بيانات عملاء محليين واجانب
دراسة الأطر التنظيمية:
1- تحديد القوانين واللوائح التي تنظم عمل المشروع.
2- الحصول على التراخيص والتصاريح اللازمة.
3- تقييم المخاطر القانونية والامتثال.
الدراسة الفنية:
1. تحديد الموقع الجغرافي:
المناخ: دراسة المناخ المحلي ومدى ملاءمته للزراعة هيدروبونيك (الحرارة، الرطوبة، وتوافر الضوء الطبيعي).
الموقع: اختيار الموقع الذي يوفر سهولة الوصول إلى الأسواق وتوافر خدمات البنية التحتية (الكهرباء، المياه، الطرق).
التربة: بما أن الزراعة هيدروبونيك لا تعتمد على التربة، يجب التأكد من أن التربة في المنطقة غير ملوثة وأن المياه نقية وصالحة للاستخدام.
2. اختيار النظام الهيدروبونيك المناسب:
الأنظمة المائية: مثل نظام الأيروبونيك (Aeroponics)، نظام الزراعة المائية (Hydroponics)، ونظام الـ NFT (Nutrient Film Technique) او السيمي هيدروبونيك (Semihydroponic).
الأنظمة المغلقة: استخدام الأنظمة التي تضمن إعادة تدوير المياه والمواد الغذائية لتحقيق الكفاءة في استهلاك المياه والأسمدة.
الأنظمة المفتوحة: في بعض الحالات، قد تُستخدم الأنظمة المفتوحة حيث يتم تجديد المياه بانتظام ولكن مع مراقبة جيدة.
3. البنية التحتية للمشروع:
الصوب الزراعية (الدفيئات):
تصميم الصوب بحيث توفر بيئة مناخية مثالية للزراعة الهيدروبونيك، مع العزل الجيد للحرارة وتوفير التهوية المناسبة.
اختيار المواد المناسبة لبناء الصوب، مثل المواد البلاستيكية الخاصة بالأغطية التي تسمح بالتحكم في درجات الحرارة والتهوية.
أنظمة التظليل لتقليل التعرض المفرط لأشعة الشمس في الأيام الحارة.
أنظمة التدفئة والتهوية والتبريد:
تركيب أنظمة تدفئة مناسبة في الأماكن الباردة للحفاظ على درجة حرارة ثابتة.
أنظمة تهوية للتأكد من تجديد الهواء الداخلي والتخلص من الغازات غير المرغوب فيها.
تركيب مكيفات أو أنظمة تبريد لتوفير الراحة للزراعة في درجات الحرارة المرتفعة.
4. نظام الري والتغذية:
أنظمة الري الهيدروبونيك:
اختيار النظام الأنسب مثل الري بالتنقيط أو الري بالغمر أو الأنظمة المائية المعلقة (DWC).
ضمان أنظمة توزيع المياه متوازنة لضمان تغذية فعالة لجميع النباتات.
التغذية بالأسمدة:
تحديد نوع الأسمدة السائلة المناسبة للمزروعات الهيدروبونيكية وضمان توافقها مع احتياجات النبات.
مراقبة مستويات الأسمدة ودرجة الحموضة (pH) لتجنب أي مشاكل في تغذية النباتات.
مراقبة الجودة: استخدام أجهزة وأدوات لقياس درجة الحموضة (pH) والتركيزات المعدنية في المحلول الغذائي لضمان جودة وسلامة الإنتاج.
5. اختيار المحاصيل المناسبة:
أنواع المحاصيل: تحديد المحاصيل التي يمكن زراعتها باستخدام تقنيات الهيدروبونيك مثل الخضروات الورقية (كالخس، السبانخ)، الأعشاب، الطماطم، الفراولة، وغيرها.
دراسة السوق: يجب أن تتوافق المحاصيل المزروعة مع احتياجات السوق المحلية أو الإقليمية.
6. أنظمة التحكم في البيئة:
التحكم في الإضاءة: تركيب أنظمة إضاءة صناعية مثل مصابيح LED التي تحاكي الضوء الطبيعي للنباتات في حالات نقص الضوء الطبيعي.
مراقبة درجات الحرارة: تحديد درجات الحرارة المثالية للنباتات باستخدام حساسات ذكية للتحكم في المناخ داخل الصوب.
الرطوبة: التحكم في مستويات الرطوبة داخل البيئة المغلقة لتجنب الأمراض الفطرية أو تعفن الجذور.
7. التكنولوجيا والمعدات:
استخدام التكنولوجيا المتقدمة: مثل أجهزة استشعار لقياس مستويات المياه، الرطوبة، درجة الحرارة، ومستويات الأسمدة لتسهيل المراقبة والتحكم.
أنظمة أتمتة: لتقليل التفاعل اليدوي وزيادة كفاءة إدارة الري، التغذية، والبيئة.
الأدوات الزراعية: مثل أجهزة الفحص والقياس للمواد الغذائية والأنظمة الزراعية.
8. التحكم في الآفات والأمراض:
استخدام تقنيات بيئية: مثل الزراعة العضوية والمكافحة البيولوجية للآفات لتقليل استخدام المواد الكيميائية.
مراقبة النبات: استخدام تقنيات مثل الكاميرات لمراقبة صحة النبات بشكل مستمر وتحديد المشاكل مبكرًا.
التهوية الجيدة: لتقليل الرطوبة الزائدة وتجنب نمو الفطريات أو العفن.
9. مراقبة الأداء والإنتاجية:
استخدام أنظمة إدارة البيانات: لتتبع نمو المحاصيل والإنتاجية، ومراقبة الجودة بشكل دوري.
تحليل البيانات: تحليل معدلات النمو، ومعدلات استهلاك المياه، واحتياجات التغذية لضمان الاستدامة والتحسين المستمر.
الدراسة المالية:
1- تقدير التكاليف الثابتة والتكاليف المتغيرة.
التكاليف الثابتة: تكاليف الأرض، المباني، المعدات.
التكاليف المتغيرة: تكاليف البذور، الأسمدة، المبيدات، الأجور، الطاقة.
2- تقدير الإيرادات المتوقعة.
الإيرادات المتوقعة: تقدير الإنتاج المتوقع من كل محصول، وأسعار البيع المتوقعة.
3- تحديد القوائم المالية
4- تحليل التدفقات النقدية للمشروع.
5- حساب قيمة صافية حالية (NPV)
6- معدل العائد الداخلي (IRR) للمشروع.
7- تقييم المخاطر المالية للمشروع.
دراسة تحليل المخاطر:
1- تحديد المخاطر الداخلية والخارجية التي قد تواجه المشروع.
مخاطر طبيعية: مثل الجفاف، الفيضانات، الأمراض الزراعية، الآفات الحشرية.
مخاطر اقتصادية: مثل تقلب أسعار المحاصيل، ارتفاع تكاليف الإنتاج.
مخاطر سوقية: مثل ظهور منافسين جدد، تغير في الأذواق الاستهلاكية.
2- تحليل احتمالية وقوع كل خطر وتأثيره على المشروع.
3- وضع خطط لتخفيف أو تجنب المخاطر.
دراسة الجدوى الاقتصادية:
حساب فترة استرجاع الاستثمار: المدة اللازمة لاسترداد تكاليف المشروع.
حساب معدل العائد على الاستثمار: النسبة المئوية للأرباح مقارنة بالاستثمار.
نمتلك خبرة طويلة في مجالنا، ولذلك نستطيع تقديم خدمات متميّزة لك.
شركة الاتجاه السليم للاستشارات هي شريكك المثالي لنجاح مشروعك
معنا سوف تُحصل على دراسة جدوى مُفصّلة تتناسب مع مُتطلبات السوق في أيّ دولةٍ تختارها.
تُقيم علاقاتٍ قويةٍ مع خبراء مُتخصصين في دراسات الجدوى بمختلف القطاعات.
تتخذ قراراتٍ استثماريةٍ مُستنيرة تُؤسس لنجاحٍ مُستدامٍ على الصعيد الدوليّ.
تواصل معنا اليوم ودعنا نُساعدك على تحقيق طموحاتكَ الاستثماريةِ أينما تَكون!
شركة الاتجاه السليم للاستشارات: شريكك الموثوق لرحلتك الاستشارية التي تمتد لأكثر من 10 سنوات.
نمتلك خبرات واسعة تغطي 22 دولة، بما في ذلك:السعودية، الكويت، قطر، الإمارات العربية المتحدة، البحرين، عُمان، اليمن، الأردن، العراق، أرمينيا، إندونيسيا، سوريا، تركيا، جورجيا، رومانيا، مصر، السودان، ليبيا، الصومال، الجزائر، وجيبوتي.
نُقدم خدماتنا للعملاء في جميع هذه الدول،
نمتلك خبراء مُتخصصون في دراسات جدوى المشروعات الصناعية بمختلف القطاعات.حيث نُساعدك على اتخاذ قرارات استثمارية صائبة بفضل دراسات الجدوى الدقيقة.
: نقيم علاقة و شراكات قوية تضمن لكَ النجاح!
مع "الاتجاه السليم للاستشارات"،
تنتسبُ إلى جمعيةِ أبحاثِ السوقِ الأوروبيةِ (ESOMAR) وتضمنُ جودةَ بياناتِكَ ومعلوماتِكَ.
تُبني قاعدةَ بياناتٍ ومعلوماتٍ مُتوافقةٍ مع المواقعِ الكبرىِ مثل:ESOMAR، ANA، OEC، Statista، Unicef Data، WITS_ ITC.
تُحصلُ على أكثرَ من 30 عضويةً دوليةً،
مع "الاتجاه السليم للاستشارات"،
تُصبحُ شريكًا لأكبرِ الشركاتِ العالميةِ والجهاتِ الدوليةِ، مثل:United Nation Global Marketplace، PWC،
و تُستفيدُ من خبراتهم وشبكاتِ علاقاتِهم الواسعةِ لتقديمِ خدماتٍ مُتميزةٍ لعملائكَ.